منتديات شباب روش
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Ezlb9t
منتديات شباب روش
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Ezlb9t
منتديات شباب روش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منوعات افلام برامج العاب مسلسلات اغاني كل ما هو جديد 2020
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» مسلسل البرنس من الحلقة الاولي للحلقة الثانية عشره
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Emptyمن طرف caspercafe الجمعة مايو 01, 2020 12:28 am

» المصري الذي تجرا و تجول كيهودي في شوارع القاهرة
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Emptyمن طرف caspercafe الجمعة سبتمبر 25, 2015 8:40 pm

» شكر وعرفان
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Emptyمن طرف caspercafe الجمعة سبتمبر 25, 2015 8:39 pm

» طريقة عمل نسخة ويدوز على برنامج EasyBoot كامل مع الشرح الكامل
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Emptyمن طرف meshmesh_649 الثلاثاء مايو 26, 2015 3:08 pm

» قصة اعجبتنى من(( كتاب لاتحزن ))
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Emptyمن طرف ريسو الإثنين مايو 25, 2015 9:58 am

» أصحاب الغار
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Emptyمن طرف ريسو الإثنين مايو 25, 2015 9:50 am

» لعبة للأطفال والكبار Beetle Bug 3 آكــل الجبــن على شباب اون لاين
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Emptyمن طرف ريسو السبت مايو 23, 2015 2:23 pm

» المنتدي للبيع ......!
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Emptyمن طرف caspercafe الجمعة مارس 27, 2015 2:43 pm

» استايلك معانا مجانا .. الابداع العربي
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Emptyمن طرف ابن النيل الأربعاء مارس 18, 2015 5:11 pm

» حصريا فيلم الجزيرة Aljazeera 2 DVDScr 2 مدعوم بسيد بوكس
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Emptyمن طرف caspercafe الأحد مارس 15, 2015 1:58 pm


 

 فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
caspercafe
صـاحب الليــله مــؤسس المنتدي
صـاحب الليــله مــؤسس المنتدي
caspercafe


الجنس : ذكر
عـدد الـمـســاهـمـــات : 3485
العمر : 34
بلدك اية : فى قلب حبيبي
مزاجك اية النهاردة : افكر

فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Empty
مُساهمةموضوع: فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!!   فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Emptyالإثنين مارس 17, 2008 6:39 pm

ا
لإخوة الكرام, الأخوات الكريمات : تحية طيبة عطرة وبعد :

هذا الموضوع الهام ألقي في المسجد الأقصى المبارك في حينه, وهو من الأهمية بمكان

من أجل ذلك سأطرحه بمنتدانا الطيب بأهله

وهذا الموضوع وضع النقاط على الحروف

وأعطى لكل ذي عقل ولب : الحل الصحيح والجذري

لما تعانية أمة التوحيد وتلاقيه من الكفار الحاقدين, ومعهم حكام العرب والمسلمين المتآمرين
على الإسلام والمسلمين
والواقع أكبر دليل

فما كان للكفار المستعمرين أن يغزونا بعقر دارنا إلاَّ بمساعدة من الحكام المتآمرين, الذين مكنوا أهل الصليب وأضرابهم من رقاب المسلمين, ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله العلي العظيم

إخوتي في الله وأحبتي :

إن هذا البيان لا يخلو من الفائدة, مع أننا نعيش نفس الأحداث

ونلاقي نفس الويلات

وتحل علينا صباح مساء نفس المصائب تنزل علينا تترى!

فلا تبقي ولا تذر!!

وما من أحد منا إلا وقد لاقى منهم ما لاقاه مما قلَّ منه أو كثر .

فنسأل الله العفو والعافية, والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة

ونسأله تعالى أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

نقول وبالله التوفيق :



فماذا بعد هذا القتل ؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!!


الحمدُ للهِ معزِّ الإسلام ِوالمسلمين *** مُــذِل ِالكـفـرِ والـكـافـريـــن

ناصرِ المــؤمــنيــنَ المُوحديـــــن ***هازم ِالمتخاذلينَ المتآمريـن

مُـؤيدِ العاملينَ المـخلـصيــــــــــن ***مـُهـلكِ الـطغـاةِ المـتـكـبرين


والصلاة ُوالسلامُ على النـَّبي ِالأميِّ الأمين, وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين, ومن تبعَ هداهُ وسلكَ خطاهُ وسارَ على نهجهِ إلى يوم ِالدين.

وأشهدُ أن لا الهَ إلاَّ اللهُ وحدهُ لا شريكَ لهُ القائلُ في الكتابِ المبين: (الذينَ قالَ لهُمُ النـَّاسُ إنَّ النـَّاسَ قد جمعُوا لكـُم فاخشَوْهُمْ فزادَهُم إيماناً وقالوا حسبُنا اللهُ ونِعمَ الوكيل{173} ) آل عمران .

وأشهدُ أنَّ محمداً عبدُهُ ورسُولُهُ، وصفيُّهُ من خيرةِ خلقهِ وخليلهُ, بلـَّغَ الرسالة َ، وأدَّى ألأمانة َ، ونصحَ الأمَّة َ، وكشفَ الغـُمَّة َ, وجاهدَ في اللهِ حقَّ جهادِهِ حتى أتاهُ اليقينُ .

يقولُ صلواتُ ربِّي وسلامُهُ عليهِ : ( مَثلُ المؤمنينَ في توادِّهم وتعاطفِهم وتراحُمِهم كمثل ِالجَسَدِ الواحِدِ إذا اشتكى مِنهُ عُضوٌ تداعى له سائِرُ الجَسَدِ بالحُمَّى والسهر )

ويقول : ( المسلمُ للمسلم ِكالبنيان ِيشدُّ بعضهُ بعضاً )

أمَّا بعدُ أيُّها ألأخوة ُألأكارم :

أحداثٌ كثيرة ٌتجري في بلادِ المسلمينَ :

شرقِهَا وغربهَا,

شمالِهَا وجنوبهَا,

قاصيها ودانيها,

تستدعي من المسلم ِالوقوفَ عندها والتفكرَ فيها والإنشغالَ والإهتمامَ بتداعيَاتها,

فقد قالَ عليهِ السلامُ : (من أَصبحَ وهمُّهُ غيرُ اللهِ فليسَ من الله, ومن أصبحَ لا يهتمَّ بأمرِ المسلمينَ فليسَ مِنهم ) .

فإذا لم يهتمَّ المسلمُ في فلسطينَ لأمرِالمسلم ِفي أفغانستانَ وباكستانَ وماليزيا واندونيسيا والهندَ ونيجيريا,

فكيف يعتبُ المسلمُ في فلسطينَ إذا لم يهتمَّ المسلمونَ في المغربِ ومصرَ وسوريا والأردنَ وبلادَ الحجازِ.

وقد أجرموا بحقِّ أنفسِهم وأرضِهم وأمَّتِهم،

يومَ فصلوا القضية َعن أهلِهَا بمؤتمرِ الرباط حين قالوا : ( م ـ ت ـ ف ) هيَ الممثلُّ الشرعيُّ والوحيدُ للشعبِ الفلسطينيِّ .

قتلٌ وسفكٌ للدماءِ في فلسطينَ !

حتى الكفارُ القتلة ُالذينَ لا يرقبونَ في دماءِ الناس ِذمَّة ً,

يسمونـَهُ قَتلاً غيرَ مُبَرر،

وآخِرُهُ اجتياحُ غزة َهاشم ٍ,

وقتلُ ما يزيدُ على المئةِ وخمسينَ شهيداً !

ما بينَ كهل ٍوامرأةٍ ووليدٍ من أبناءِ المسلمينَ في أقلِّ من أسبوعين .

فماذا بعدَ هذا القتلُ ؟ وماذا بعدَ هذا مَعَ يهود ؟؟

تفكروا مَعَنا أيَّها الأحبَّة ُفي الله وتدبروا ,

فماذا بعدَ طغيان ِيَهودَ في فلسطينَ

إلاَّ نصرُاللهِ وانتقامُ ألأمَّةِ وثأرُها .

وقد صدقَ من قال : لو أرادَ اليهودُ صلحاً مَعَ العربِ لأمكنهم ذلك,

كيفَ لا ! وقد طأطأ َالحكامُ رؤوسَهُم أذلة ًصاغرينَ، وتودَّدُوا ليهودَ مستسلمين.

كيفَ لا ! وقد تخاذلَ وتنازلَ من أهل ِفلسطينَ من يَدَّعونَ تمثيلَ أهلِهَا, فأجرموا بحقِها,

ولكنَّ يهودَ من شدةِ طغيانِهم وتكبُّرِهِم واستصغارِهِم للمسلمينَ لم يُعطوْا شيئاً إلاَّ وطالبوا بالمزيد, وهذا دَيدَنـُهُم.

فقد أعطوُا ما احتـُـلَّ في ثمانيةٍ وأربعينَ, فأخذوا ما احتـُلَّ في سبعةٍ وستينَ،

أُعطوُا تل أبيبَ فأخذوا القدسَ وطالبوا بما بينَ دِجلة َوالفرات.

قتلوا الشبابَ

فألحقوهُم بالشيوخ,

وبطشوا حتى بالأطفال.

أوَليسَ هذا طمسٌ من الله لأبصارِهِم وأسماعِهم وقلوبهم،

حتى إذا فتكتْ بهمُ الأمَّة ُفتكتْ جبارة ًبإذن ِربِّها،

ولكنـَّهُم لا يَعتبرون ( وأملي لهم إنَّ كيدي متين {45} ) القلم


ثمَّ ماذا بعدَ طغيان ِأمريكا في عاصمةِ الرشيدِ ؟

وقد سَفكت دماءَ المسلمينَ حتى غدتْ جداولَ تروي ثراها الطهور،

مما يذكـِّرُنا بما فعلهُ المغولُ يومَ اختلطتْ مياهُ دجلة َبدماءِ المسلمينَ وقد خانهُمُ ابنُ العلقميِّ يومها،

وكأنَّ التاريخ َ يُعيدُ نفسهُ اليومَ !

وقد تذيَّـلَ بذيل ِأمريكا حفيدُة ُالعلاويُّ ومن شاكلهُ من حكام ِالمسلمينَ وزعمائِهم، لتستمرَ قافلة ُالشهداءِ تترى،

وقد زُفـَّت لبارئِها تلعنُ حكاماً خانوا اللهَ ورسُولهُ، وعبثوا بحرمةِ دمائِهم،

ثمَّ لتســتغيثَ بأمةِ الإسلام ِأرواحُهُم،

أن هُـبُّوا وانتقموا لشهدائِكم،

ولسانُ حالِهم يقول : لميتة في طاعةِ اللهِ خيرٌ من الركون ِللحكام ِالظلام ِ .


فماذا بعدَ هذا الطغيان ؟ ثمَّ ماذا بعدَ هذا القتلُ أيُّها المسلمون ؟؟


تقدمْ في المنيةِ غيرَ نـادم ***ولا تمضي السنونَ وأنت نائــم

تـَعبَّدُ لا تـفوتـُكَ من صلاةٍ ***وتـُمـسي بعدَ هـــذا الفضل ِآثــم

لأنك قد تـركتَ هـنا أخيَّاً ***يلاقي الموت من ذان ِالشـراذم

ذخيرتـُهُ سلاحُـكَ ما التقمْـها ***أهُوْ ! من زمرةِ العبُّـادِ صــائــم

ويــصـدأ مـا تـحركـُهُ أيادٍ ***فــلا نـاراً ولا جـنـداً يــزاحــم

ـــــــــــــــــــــــــــــــ
فلوجتي باللهِ صبـراً بـعـدَ صبــرٍ ***ولا تستسلمي فالـنصرُ قـادم

يفيضُ الدمعُ من عيني سخياً ***لأنـَّاتِ القرى من اسم هاشــم

أمـيرُ المـؤمنـينَ اليـومَ يشفــي ***جراحاً من عدوٍ فيكِ ظالــم

ومـغضوبٌ عليهم ضلَّ جمـعٌ ***سيرديهم ويردي كلَّ غاشـم

ويـبنـي دولـة َالإسـلام حـقــاً ***ويمحو دولة َالغربِ الأعاجم

ويشفي صدرَ قـوم ٍهُـمْ تقـاة ٌ ***إقامُ الدين ِفي الدنيا مُـناهم

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

سلامُ الـلـــهِ يـغشـاكـُم رجــالاً ***رفعتـُم راية َ الغـرِّ الأكــارم

وخضتم في المنايا دونَ خوفٍ ***لغيرِ اللهِ لم تمض ِالعـزائــم

فـلا ذلٌّ يـليـقُ بـذي العـطـايـا ***ولا عزٌّ يدوم لِذي العـواصــم
ـــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع الجزء الثاني بإذنه تعالى




الجزء الثاني قبل الأخير :

والآن ما الذي يجري في السودان ِهذهِ الأيامُ أيُّها المسلمون:

فالنارُ التي أوقدتهَا أمريكا، تأججُهَا بألقاءِ أهلِها فيها .

وفي باكستانَ حربٌ بالوكالةِ عن أمريكا على الملإ منَ الناس ِيقوُدُها مشرف عرَّابُ أمريكا بآسيا الوسطى فيقتلُ المسلمُ أخاهُ المسلمَ طاعة ًلأمريكا بحجَّةِ محاربةِ الإرهاب .


فماذا بعدَ هذا ؟ ثم ماذا بعدَ هذا أيها المسلمون ؟

وكذلكَ الحالُ في بلاد الحجاز, بل أشدُّ وطأة ًمنهُ

إذ تستأسِدُ قواتُ ألأمن ِهناكَ في مطاردةِ ألمجاهدينَ وقتلِهم بحجةِ محاربةِ ألإرهاب أيضاً.


فماذا بعدَ هذا ؟ ثمَّ ماذا بعدَ هذا أيُّها المسلمون ؟؟

حتى القممُ العربية ُوالإسلامية ُالتي يُشغِلونَ الناسَ بها عقيمة !!!.


فوَاللهِ الذي لا إلهَ غيرُهُ

ما أصدروا قراراً

ولا أبرموا أمراً

ولا أعلنوا بياناً

إلاَّ وهو على النقيض ِمن مصالح ِالمسلمينَ

وضدَّ قضاياهُم .

إذا اجتمعوا

اجتمعوا على باطل ٍوعليهِ تآلفوا,

وإذا اختلفوا فباختلافِ أسيادِهمْ من ورائِهم أمريكا وبريطانيا ويهود,

أمَّا إن كانَ بهم بأسٌ من قوةٍ فمُسلطة ٌعلى رقابِ المسلمين,

وإن كانَ بهم ضعفٌ اعتذروا بضعفِهم عن استخذائِهمْ لأمريكا وبريطانيا وإسرائيل.

إن أطلقوا سهماً فلِصُدورِألأمَّةِ وَجَّهوه,

وإن حملوا دِرعاً ذادُوا بهِ عن صدورِ أسيادهم،

أو صمتوا دهراً, فنطقوا كـُفراً .


فما الذي يجري يا أمَّة َالإسلام ِ؟ ثم ما الذي يجري يا أمَّة َالإسلام ؟

أهيَ صاعقة ٌأصابتِ ألأمَّة َبمقتل ٍفأبقتها صريعة ؟؟

أم بارقة ٌتنيرُ للتائهِ طريقه ؟!!


ما الذي يجري يا أمَّة الإسلام ِ؟ ثمَّ ما الذي يجري يا أمَّة الإسلام ؟

أهُوَ تمَلمُلُ النائِم ِيوشكُ أن يستفيق؟

أم رعشة ُالغافل ِحتى يتنبَّه؟

أم هوَ اهتزازُ الميتِ في نعشهِ لا يوقظهُ صراخ ٌ!

ولا عويلٌ ولا رجة ٌولا حتى زلزلة .


فما الذي يجري يا أمَّة َالإسلام ؟ ثمَّ ما الذي يجري يا أمَّة َالإسلام ؟

لا واللهِ لن يكونَ لأمةٍ اللهُ رَبُّها ،

ومحمدٌ نبيُّها،

والإسلامُ دينـُهَا أن تموتَ ،

ولا أن يقضِيَ عليها أراذلُ ألأمم ِوسُقـَّاطـُهَا.

إنـَّنا واللهِ من حُسن ِظننا باللهِ لنحسبُها بشائرَ باقترابِ نصرِ اللهِ الموعودينَ به .

فاللهُ يَطمِسُ على قلوبِ الكفارِ وعلى أبصارِهِم حتى تحينَ ساعة ٌتنقلبُ فيها أعمالـُهُم عليهم ويُرَدُّ كيدُهُم إلى نحرهِم, و تدورُ الدائرة ُعليهم بإذنهِ تعالى .


أيُّها الأخوة ُالكرامُ :

لماذا تـُصِرُّ أمريكا على كشفِ عَمَالاتِ حكام ِالعربِ والمسلمينَ في كلِّ بلدٍ من بلادِ المسلمين ؟!!

فها هُم آلُ سُعودَ لم يتركوا باباً إلاَّ وفتحوهُ أمامَ أمريكا, فنصَبَتْ قواعِدَها ومكـَّـنتْ جيشها فوقَ أراضي المسلمين,

ومواخِرُهَا سيدة ُبحارِ المسلمينَ في الخليج

وبحرِ العربِ والبحرِ الأحمرِ, وسماؤُهُمْ مفتوحة ٌأمامَ طائراتِها تدُكُّ عواصمَ المسلمينَ .

حتى الحواجزُ المقامة ُ, بجنودٍ أمريكيين !!!

ويُقتـَلُ المُسلمُ هناكَ خدمة ًللسادَةِ في واشنطن,

فلماذا تـُصِرُّ أمريكا على احتقارهِمْ وإضعافهمْ وتخويفهم ؟

أليسَ هذا طمسٌ من اللهِ لأبصارهِمْ وأسماعِهم حتى لا يظلَّ من المسلمينَ من يُدافِعُ عنهم إلاّ عميلٌ معلومُ العمالةِ،

أو مُنتفِعٌ أو ظلاميٌّ يعشقُ رائحة َالعُـفونةِ يَغمُرُ قلبَهُ السواد .


ثمَّ اسألوا عن مُشَرَّفَ لا شرفهُ اللهُ، الذي قام بدورهِ على الوجهِ المطلوبِ وزيادة، باعترافِ أمريكا, خانَ الأفغانَ وأسلـَمَهُم لأعدائِـهم ويُقاتِلُ عن أمريكا ضِدَّهُم.

فلماذا تـُصِرُّ أمريكا على كشفِ عمالتِهِ على الملإ دونَ استحياءٍ ؟

ولماذا تزيدُ في تحقيرهِ ؟ رُغمَ ما قدَّمَ لها من خِدْمَاتٍ !.

ثمَّ لماذا تعلنُ لِلعالـَم ِأنـَّهُ بمفهومِهم حليفٌ استراتيجيٌّ ,

وفي مفهومِنا خائنٌ وعميلٌ استراتيجيٌّ ،

بل كلبٌ يسعى في إثرِ أمريكا .

لماذا؟ أليسَ هذا طمسٌ منَ اللهِ على قلوبهم حتى تحينَ ساعَتـُهُ على أيدي المخلصينَ بإذن ِالله .


أيُّها الإخوة ُالأفاضل:

إنَّ اللهَ ليُحدِثَ بالأمرِ بالمعروفِ والنهي عن المنكرِ ما لا تـُحدِثـُهُ أمريكا ودولُ الكفرِ بجيوشِهم وأموالِهم .

فبهِ يُرفعُ العذابُ والضنكُ عن ِالأمَّةِ بإذن ِالله .

فتفكـَّروا بحديثِ رسول ِاللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلم إذ يقولُ : ( لَتأمُرنَّ بالمعروفِ ولتنهَوُنَّ عن ِالمنكرِ، أو ليوشِكنَّ اللهُ أن يَعُمَّـكـم بعذابٍ منهُ ثم تدعونهُ فلا يُستجابُ لكم ) .

فإذا أمرنا بالمعروفِ ونهينا عن المنكرِ استجابَ لنا رَبُّـنا.


فيا لِشوقنِا لسماع ِعلماءِ الأمَّةِ في كلِّ بلادِ المسلمينَ،

يأمرونَ الناسَ والجُندَ بعصيان ِالحكام ِ.

فيُأمَرُ الجُندُ في مصرَ فيُغلِقوا قناة َالسويس

ِوينشرونَ سلاحَ الأمَّةِ في سَيناءَ،

ويفتحونَ الحدودَ

ويُؤمَرُالجُندُ في الخليج ِبإغلاق ِالقواعدِ الأمريكيةِ,

لا بلْ باستباحَتِها,

ثم لِيُؤمَرَالجندُ بخلع ِالحكام ِ

وتنصيبِ خليفةٍ بدلاً منهُم .

فأينَ أنتم يا ضباط َالجيوش ِفي بلادِ المسلمين ؟؟

أين أنتم أيُّها الراكعونَ الساجدون

لِتهُبُّوا هبَة َرجل ٍواحدٍ

فتـُآزِرُوا إخوانكـُمُ الذين يَسعَوْنَ جاهدينَ لرفعَتِكـُم وعِزَّتِكـُم وعُـلـُوِّ شأنِكـُم فتفوزوا في الدارين .


ألآ تتفكرونَ فيما يجري في بلادِ المسلمين؟

هلا تدبرتـُم كيفَ يَطمِسُ اللهُ على قلوبِ الكفارِ وأعوانِهم حتى تأخذوا الأمورَ بأيديكم على غفلةٍ منهم,

وقد أعمَاهُم طـُغيانـُهُمْ واستكبارُهُمْ

فتزيلوا الحدودَ,

وتوحِّدُوا البلادَ,

وتـُكرِمُوا العبادَ,

وتعلنوا الجهادَ,

وتقيموا حكمَ اللهِ بَعدمَا ضَيَّعَهُ الحكامُ الأنذال .


إخوتي في اللهِ،أحبتي في اللهِ :

ألآ ترونَ معي أن الدماءَ المسفوكة َفي الأرض ِهيَ دماءُ المسلمين !

وأنَّ الأراضي المغصوبة َهيَ أراض ِالمسلمين !

وأنَّ الأموالَ المنهوبة َهيَ أموالُ المسلمين !

وأنَّ الهجمة َالشرسة َمن أهل ِالكفرِ والشركِ هي على الإسلام ِوالمسلمين .


أيَّها المسلمونَ أيُّها العاقلون :

اللهُ تباركَ وتعالى يُدَبِّرُ لنا ويمكرُ بهم,

وصدقَ اللهُ : ( ويَمكـُرونَ ويمكرُ الله ُ, واللهُ خيرُ الماكرين{30} ) ألأنفال.


ألآ وإنَّ من مُبشراتِ مكرِ اللهِ بهم,

أن يُلاحِقَ حُكامُ العرب ِوالمسلمينَ حَمَلة َالدعوةِ المخلصينَ من أبناءِ الأمةِ بتصفيتهم،

أوحَبسِهم أونفيهم ظناً منهم أنهُم بذلكَ يقضُونَ على الإسلام ِوحملته ,

ولكنْ !

أنـَّى لهُم !

وقد أخذ َالإسلامُ اليومَ مكانتـَهُ في صدورِ المسلمينَ وأعماق ِقلوبهم .

تهفوا إليهِ النفوسُ .

وتحِنُّ إليهِ الأفئدة ُ,

تتوقُ الأمًّة ُشوقاً إليهِ ،

حتى شارَفت على التـَّفلـُّتِ من عِقالِها والتخلص ِمن لِجَامِهَا

لِتلفـُظ َ حكاماً سامُوهَا سوءَ العذابِ ,

وقدموا أبناءَهَا قرابينَ لأعدائِها .

أوَليسَ هذا طمسٌ منَ اللهِ على قلوبهم ؟

حتى تقولَ الأمَّة ُبصوتٍ واحدٍ :

إليكم عنـَّا يا هؤلاءِ الحكام,

ما عُدنا نـُريدُكُم,

ثقـُلتْ كواهِلنا بكم,

وفسَدَ حالنـُا في ظلِّ رِعايَتكُم .

فقد استبُيحَتْ أرضُنا

وهُتـِّـكت أعراضُنا

وسُفِكت دِماؤنا,

وبُدِّدَت أموالنا,

وضُيِّعَتْ أماناتنا,

ومُزِّقَتْ أوصالنا,

إليكم عنا,

فلسنا نـُريدُكـُم

لا بضَعفِكم

ولا بقوتِكم،

لا باتفاقكم

ولا باختلافِكم

إسمعوا صوتَ الأمَّةِ في كلِّ صَعيدٍ وبيتٍ وشارع ٍمن بلادِ المسلمين,

فقد سَئِمُوكم حتى أوشكوا على البطش ِبكم

وهو قريبٌ بإذن ِالله .


هذا هو الذي يجري في بلادِ المسلمينَ أيُّها المسلمون !
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!!   فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!! Emptyالأربعاء مارس 19, 2008 2:31 pm

يارب استرها معانا ومع الاخــــــريـــــــــن

مشكور يا مان على المساعده بتاعتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فماذا بعد هذا القتل؟ ثم ماذا بعد هذا أيها المسلمون ؟؟!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا بعد الموت
» ماذا اطلب منك
» (((ماذا تفعل عندما لا تجد من يفهمك )))
» تيجو ندردش شوية مع بعض ونقول { ماذا لو }
» هل تعرف ماذا يحدث لجسمك عندما تقول الله ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب روش  :: القسم العام General Section l :: عالم الجريمة والعنف Crime and violence l-
انتقل الى: